السبت، 9 أبريل 2022

 


 

تشدّني إليه.. رائحة الحنين

  ويقصيني عنه .. خبث الأنين !...

يهاجمني الشوق اليه .. فأستنصر الذكريات معه
 

 

لا أنكـر بـأنـي عشقتــك يـومـاً مــا ..
و لـربمـا لازلــت أحــبك حــتى الآن
و لكــني أؤكــد لـك بـأنـه لـو عــاد بـي الزمــن
فـ أنـت الـوحيــد الذي سـأمحـيه مــن ذاكــرتي
لأنــكـ الـوحيــد الـذي جــرحنـي بقــدر مــا عشـقتـه

 

..

ليست هناك تعليقات: