تشدّني إليه.. رائحة الحنين
ويقصيني عنه .. خبث الأنين !...
يهاجمني
الشوق اليه .. فأستنصر
الذكريات معه
لا أنكـر بـأنـي
عشقتــك يـومـاً مــا ..
و لـربمـا لازلــت أحــبك حــتى الآن
و لكــني أؤكــد لـك بـأنـه لـو عــاد بـي الزمــن
فـ أنـت الـوحيــد الذي سـأمحـيه مــن ذاكــرتي
لأنــكـ الـوحيــد الـذي جــرحنـي بقــدر مــا عشـقتـه
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق